بندر بن عوير.. صوت عذب من الدمام إلى ساحة الإنشاد

شارك:

واتساب
تيليجرام
تويتر
فيسبوك

السيرة الذاتية

 من جلسات الأصدقاء إلى ملايين المشاهدات على يوتيوب

النشأة والبدايات

وُلد المنشد والشاعر السعودي بندر بن عوير في مدينة الدمام، ونشأ وسط عائلة محافظة، منذ طفولته أظهر اهتماماً بالكلمة والصوت، فكان يشارك في الأنشطة المدرسية، ليجمع بين التفوق الدراسي وحب الشعر والإنشاد، وبعد أن أنهى دراسته الجامعية في جامعة الدمام وحصل على درجة البكالوريوس، اتجه نحو عالم الفن الشعبي الذي طالما جذبه.

الانطلاقة الفنية

بدأت المسيرة الفنية لبندر في مطلع الألفية، حيث شارك في الجلسات الشعرية وألقى قصائده أمام أصدقائه، لكن الانطلاقة الأوسع كانت عام 2012 مع قصيدة “يا وجودي” التي لفتت الأنظار إلى صوته العذب وطريقته المؤثرة في الإلقاء، 

وفي 2017، قدّم قصيدة “حزمت الشعور” التي وسّعت شهرته بين جمهور الشعر الشعبي.

محطات بارزة

عام 2016 قدّم شيلة “روس الزعامة” من كلمات الشاعر فهد الشهراني.

عام 2020 شكّلت شيلة “القدر جابك” نقلة نوعية في مسيرته بعد أن حصدت أكثر من 22 مليون مشاهدة على يوتيوب، لتصبح علامة فارقة في مسيرته الفنية.

أصدر في 2016 ألبومه الوحيد حتى الآن بعنوان “جاري الكتابة” الذي ضم عدداً من الأغاني والشيلات مثل “حمام الدوح” و”الرأس العنيد”.

أسلوبه الفني

يركّز بندر بن عوير على انتقاء الكلمات التي تحمل معنى ورسالة واضحة، ويرى أن الإنشاد ليس مجرد أداء صوتي بل أداة للتأثير وتقديم مضمون قريب من الناس، لذلك جاءت معظم أعماله بطابع شعبي أصيل يمزج بين بساطة اللحن وقوة الكلمة.

أبرز أعماله المنفردة

قدّم خلال مسيرته مجموعة من الشيلات والأغاني المنفردة التي لاقت رواجاً واسعاً، منها:

“تكفون يلي تشوفونه” (2015)

“مات الغرام” (2017 – 2018)

“فوق احتمالي” (2018)

“صدى نجران” (2019)

“لا تتهمني” (2019)

“عاشت بلادي” (2020)

“القلب الأبيض” (2021)

اليوم

بعد أكثر من 20 عاماً على بدايته، أصبح بندر بن عوير واحداً من أبرز الأسماء في مجال الإنشاد والشيلات، بفضل صوته القريب من القلوب، واختياراته التي تجمع بين الأصالة والحداثة.

المسيرة الفنية

الإنجازات والجوائز

أعمال مميزة

No related content found.

بحث في الصوالين

ابدأ بكتابة كلمة للبحث…